• مجالات التركيز -
  • النوع مجموعة فكر
  • التاريخ 10 أكتوبر 2020
‪طباعة

‪الملخص

تضم مجموعة العشرين أكبر البلدان المنتجة والمستهلكة للوقود الأحفوري في العالم. ولكي تصل هذه البلدان إلى حيادية الانبعاثات تماشيًا مع اتفاقية باريس للمناخ؛ ستكون هناك حاجة إلى تحولات عميقة في السلوكيات والتقنيات المتعلقة باستهلاك الطاقة، فضلاً عن التحسين واسع النطاق لمصارف الكربون. ورغم ذلك، يوجد نقص إلى حد كبير في السياسات التي تركز على الإجراءات اللازمة لتحسين مصارف الكربون. ولمعالجة هذه الفجوة، نقترح نهجًا سياسيًا مرحليًا يبدأ كآلية تقنية يؤدي إلى موازنة معدلات استخراج الكربون وتخزينه من وإلى الغلاف الأرضي ، ويُنَفَّذ وفقًا لنظام استخراج الكربون الأحفوري وتوريده. ويمكن أن تؤدّي زيادة الإجراءات المناخية في ما يتعلق بجانب العرض في أسواق الطاقة الأحفورية العالمية إلى تمكين أشكال جديدة من التعاون بين منتجي الوقود الأحفوري ومستخدميه الرئيسيين؛ ما يعمل على تسريع الطموح المناخي وتعزيزه إلى جانب الجهود المبذولة لتسعير انبعاثات الكربون.

‪المؤلفون

باول زكور

باول زكور

باحث زائر كان باول مدير كاربون كاونتس للاستشارات وباحث زائر في المركز، وتتركز خبراته في ابحاث احتجاز وتخزين الكربون. ويتمتع باول بخبرة…

كان باول مدير كاربون كاونتس للاستشارات وباحث زائر في المركز، وتتركز خبراته في ابحاث احتجاز وتخزين الكربون. ويتمتع باول بخبرة تمتد لسبعة عشر عامًا في مجالات سياسات التغير المناخي واقتصادياته ولوائحه. وقد قدم استشارات للوائح الأوروبية الصادرة في2007-2008، ولاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ لوضع آلية نظيفة للتنمية عامي 2010-2011. ويحمل باول درجة الدكتوراه في التقنيات البيئة من جامعة إمبيريال كولدج في لندن.

 

وولفجانج هيديج

وولفجانج هيديج

زميل باحث أول   لوولفجانج هيديج خبرة واسعة في سياسات الطاقة وسُبل تطوير التقنيات المنخفضة الكربون، ويعمل زميل باحث أول في مركز الملك عبد…  

لوولفجانج هيديج خبرة واسعة في سياسات الطاقة وسُبل تطوير التقنيات المنخفضة الكربون، ويعمل زميل باحث أول في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية، ولديه معرفة عميقة في بأساليب احتجاز وتخزين ثاني أوكسيد الكربون، تقّلد هيديج مناصب عديدة في منظمات وشركات الطاقة المرموقة خلال خبرته العملية التي تتجاوز 20 عاماً، فكان مستشارًا أول في وكالة الطاقة الدولية في باريس، بالإضافة الى عمله في شركة "شل" للنفط وحلول "شل" العالمية وشركة "شل" للكشف والإنتاج، وهو حاصل على درجة الدكتوراه في الهندسة من الولايات المتحدّة ودرجتي الماجستير في الاقتصاد والفيزياء من ألمانيا

إيلي متشل لارسن

إيلي متشل لارسن

Share this Publication

كن على اطلاع

 أنا مهتم بـ

اختر الإشعارات التي ترغب بإرسالها لك

عن

نبذة عنك