أجرينا في هذه الدراسة تقييمًا للعديد من مناهج السياسات للتخفيف من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من قطاعي الكهرباء والمياه اللذين يساهمان معا بأكثر من 40 في المائة من انبعاثات الغازات الدفيئة في المملكة. وترتكز هذه المنهجيات على الجهود الحالية لتوسيع إنتاج الكهرباء بالوقود غير الأحفوري وإصلاح قطاع الطاقة كجزء من رؤية 2030 .
وبالإضافة إلى ماهو معمول به حاليًا قمنا بتحليل عدد من السيناريوهات البديلة.
ديفيد واجن
باحث مشارك
يركز ديفيد واجن في أبحاثه على نمذجة التكامل بين نظم الاقتصاد والطاقة في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، ويعمل باحثًا مشاركًا في…
يركز ديفيد واجن في أبحاثه على نمذجة التكامل بين نظم الاقتصاد والطاقة في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، ويعمل باحثًا مشاركًا في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية. اهتم في آخر أبحاثه بدراسة تأثير إصلاح اسعار الطاقة على التكنولوجيا ومزج الوقود في قطاع الطاقة بالإضافة إلى منظومة الماء والطاقة والزراعة في السعودية. قبل عمله في المركز تولى الإشراف على عدة مشاريع وبرامج متعلقة في قطاع الطاقة فقاد فريق تحسين كفاءة استهلاك الطاقة في شركة مرافق الكهرباء المحلية، ومجلس جودة البيئة الاستشاري التابع للبيت الأبيض بالولايات المتحدّة، وهو حاصل على درجة الماجستير في الهندسة الميكانيكية والعلاقات العامة من جامعة تكساس في الولايات المتحدّة