كان برنامج الطاقة النووية في المملكة العربية السعودية محط الأنظار وموضع النقاش والتنبؤات في الآونة الأخيرة، خاصة منذ إنشاء مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة (KA-CARE) بموجب الأمر الملكي رقم A / 90 في عام 2010.
حيثُ أعلنت الحكومة في عام 2012م عن مزيج جديد للطاقة، بما في ذلك 12 مفاعلاً نووياً، وقد خلق هذا الكثير من الاهتمام والمنافسة الشديدة بين شركات الطاقة الدولية التي أرادت المشاركة في تطوير المشاريع. ولقد افتتحت هذه الشركات مكاتب لها في المملكة ووظفت كوادر محلية تمكّنها من المشاركة في هذا المشروع الطموح، وكانت المتطلبات واضحة أنالتوطين شرطاً مسبقاً لاختيار هذه الشركة.