• ‪البرنامج الرئيس التقنيات المخصصة
  • ‪الاهتمامات البحثية هندسة ونمذجة التعلم الآلي، البحوث التي تستند إلى البيانات، البيانات الفورية، البيانات الضخمة والتحليلات

‪السيرة الذاتية

أخصائي حلول بيانات ونماذج متقدم في إدارة التقنيات المخصصة، حيث يقود التعلم الآلي وهندسة البيانات وبنية البيانات وحلول تحليلات النماذج في مجالات علوم الحاسب والمناخ والطاقة. وهو عضو في مشروع الشراكة المتعلقة بالتخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معها، حيث يتعامل مع نموذج GCAM-KSA لمعالجة قابلية التوسع في السحابة. وعمل قبل انضمامه إلى كابسارك في الأوساط الأكاديمية، حيث درّس مناهج حول البرمجة والحوسبة السحابية في جامعة بريدجبورت. وعمل في قطاع الصناعة بصفته عالم بيانات في شركة آركون في الولايات المتحدة، ومهندس برمجيات وباحث مساعد في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية – المركز الوطني لتقنية الأقمار الصناعية في الرياض. وهو حاصل على درجة الدكتوراه في هندسة وعلوم الحاسب من جامعة بريدجبورت في ولاية كونيتيكت، ودرجة الماجستير في علوم الحاسب من جامعة كاليفورنيا اللوثرية، ودرجة البكالوريوس في علوم الحاسب من جامعة الملك سعود في الرياض. كما أنه نشر في مجلات علمية محكمة ومتخصصة في الذكاء الاصطناعي وأمن المعلومات.

الإصدارات

عرض جميع الإصدارات ‬‪فهد
  • ورقة نقاش
سد فجوات العجز في الاستثمار تحقيقًا لأهداف اتفاقية باريس

سد فجوات العجز في الاستثمار تحقيقًا لأهداف اتفاقية باريس

تهدف هذه الدراسة إلى تقييم مدى التواؤم بين التدفقات المالية العالمية المستدامة وأولويات الاستثمار في التحول إلى طاقة مستدامة. وأولًا، نحدد قيمة العجز في الاستثمار، استنادًا إلى الفرق بين قيمة الاستثمارات السنوية اللازمة لتحقيق الهدف الرامي إلى الوصول إلى الحياد الكربوني الصفري عالميًّا وقيمة التدفقات الاستثمارية الحالية. وتكشف عملية التقييم التي نجريها أنه يتعين على جميع الدول تقريبًا أن تسرع بدرجة ملحوظة من وتيرة جهودها؛ إذ إنّ مستويات الاستثمار الحالية لديها لا ترقى إلى المعدلات المطلوبة. ثانيًا، وربما الأهم، صارت فجوات العجز في الاستثمار ضخمة للغاية، لا سيما في الدول (النامية) غير المدرجة في الملحق الأول لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ. ولايزال تمويل هذه الاستثمارات الضخمة يمثل تحديًا كبيرًا على الصعيد العالمي. كما أن التمويل العالمي على الصعيدين البيئي والاجتماعي وعلى صعيد الحوكمة في هذا الإطار لا يزال منخفضًا. ونجد أن الدول النامية بالأخص، لا تتلقى سوى حصة ضئيلة من تلك التمويلات، رغم ما تواجهه من فجوات عجز كبيرة في الاستثمار، إذ إن حصولها على التمويلات المعتادة محدود بالفعل.

9th أكتوبر 2023

كن على اطلاع

 أنا مهتم بـ

اختر الإشعارات التي ترغب بإرسالها لك

عن

نبذة عنك