يمثل استخدام مكيفات الهواء حوالي 65٪ من استهلاك الكهرباء السكنية في المملكة العربية السعودية، وكان التبريد العامل الرئيس في ارتفاع متوسط استهلاك الطاقة في المملكة بنسبة 6٪ سنويًا منذ عام 2010.
التزم صناع السياسات السعوديون في الوقت نفسه بالتخلص التدريجي من استخدام النفط وقودًا لتوليد الكهرباء، وتقوم الحكومة بتنفيذ برنامج محلي لإصلاح أسعار الطاقة يهدف إلى زيادة الكفاءة وتقليل الفاقد وتحفيز استثمارات القطاع الخاص في الطاقة المتجددة و التقنيات المستدامة الأخرى.
ستركز ورشة العمل على الخيارات التكنولوجية والاقتصاد السلوكي للتبريد وستقسم لأربع جلسات:
- أهمية تحولات التبريد والكهرباء في المملكة العربية السعودية
- الاتجاهات المستقبلية في تقنيات تكييف الهواء
- مختبر حي للتحليل السلوكي لاستهلاك الطاقة السعودي
- التبريد كخدمة طاقة ونماذج أعمال تتجاوز العدادات