تقدّر المنظمات الإنسانية وجود أكثر من 25.9 مليون لاجئ و41.3 مليون نازح داخلي على مستوى العالم (المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين 2020). وغالبًا ما تعاني المنظمات الإنسانية والحكومات المضيفة من أجل تلبية الاحتياجات المعيشية الأساسية للمجتمعات المتنقلة. وغالبًا ما تكون احتياجات الطعام والإيواء والصرف الصحي والرعاية الصحية محل التركيز الأول، مع نسيان الحق في الحصول على التعليم. نوصي المجتمع الدولي بجعل الحصول على التعليم لشباب المهاجرين مصلحة عالمية عامة، وتعزيز الحاجة إلى شراكات تعليمية استراتيجية من أجل ضمان تمكّن الشباب من مواصلة تعليمهم، حتى في أوقات النزوح.
التعليم لشباب المهاجرين
- المبادرات البحثية -
- النوع مجموعة الفكر
- التاريخ 1 أبريل 2020