أعلنت الصين في يوم 31 ديسمبر من عام 2019م، عن تفشي عدوى فيروسية تشبه مرض السارس، وكان قد تم اكتشاف المرض المسمى رسمياً باسم (COVID-19) لأول مرة في مدينة ووهان بمقاطعة هوبي الصينية واستمر انتشاره بإطراد على مستوى العالم. تشبه الأعراض الأولية لهذا المرض أعراض نزلات البرد الشائعة غير أنه يمكن في الحالات الشديدة من الإصابة به أن يسبب الالتهاب الرئوي وحتى الفشل العضوي. غير أنّ الحكومة الصينية قامت باتخاذ عدداً من الخطوات الهامة لمحاولة احتواء هذا الفيروس والسيطرة عليه، متضمنة تمديد عطلة رأس السنة القمرية الصينية الجديدة وتقييد السفر وتعليق بعض الأنشطة التجارية. إلا أنّ من الملاحظ أنّ كل هذه التدابير سيكون لها بعض التأثير على استهلاك الطاقة في البلاد، واستصحاباً منا للمخاوف المتنامية بشأن مرض (COVID-19) ومدى تأثيره على الطلب على النفط، فقد قمنا بتحديث تنبؤات كابسارك لأسواق النفط التي يقوم مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية وفقاً لها بدراسة مجموعة من النتائج المحتملة.
هل انتهت فورة النفط الصخري؟
أعلنت الصين في يوم 31 ديسمبر من عام 2019م، عن تفشي عدوى فيروسية تشبه مرض…
20th نوفمبر 2023
إلى متى ستؤثر أزمة أشباه الموصلات على قطاع السيارات التقليدي؟ الآثار المترتبة على الطلب على وقود السيارات
أعلنت الصين في يوم 31 ديسمبر من عام 2019م، عن تفشي عدوى فيروسية تشبه مرض…
13th أكتوبر 2022
