عززت العديد من دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا اهتمامها بخلق القيمة المحلية من صناعات الطاقة المتجددة بالتزامن مع سعيها الحثيث لتحقيق أهدافها في الانتقال إلى الطاقة الخضراء، وقد حددت المملكة العربية السعودية في هذا الصدد قطاعات رئيسة في سلسلة توريد طاقة الرياح والطاقة الشمسية لتمكين سياسة التوطين على المدى القصير والمتوسط والطويل بوصفها جزءا من جهودها المستمرة الرامية لتنويع محفظتها من الطاقة، ولحماية اقتصادها من الصدمات الخارجية.
