• مجالات التركيز مستقبل النقل والطلب على الوقود مستقبل النقل والطلب على الوقود
  • النوع ورقة نقاش
  • التاريخ 24 مايو 2018
‪طباعة

‪الملخص

تحاول الحكومات في جميع أنحاء العالم تسريع استبدال السيارات القديمة ذات الانبعاثات العالية بمركبات ذات انبعاثات
أقل، بغض النظر عما إذا كان الغرض من ذلك هو تحسين جودة الهواء أو تحقيق أهداف التخفيف من آثار تغير المناخ.
ويتمثل أحد النهج في تشجيع المستهلكين على استبدال مركباتهم القديمة وغير الفعالة والأكثر تلويثًا وشراء مركبات
جديدة – عادة مركبات كهربائية ومركبات كهربائية هجينة. وقد يكون هذا مكلفا على أساس كل سيارة إضافية إذا
كانت برامج الدعم الثابت تسمح لأصحاب السيارات الذين كانوا على أي حال سيبدلون سياراتهم بغيرها من المركبات
منخفضة الانبعاثات بالحصول على هذه الإعانات.
ومع ذلك، من المهم أن تفهم جميع الأطراف (سواء استثمرت في محركات الاحتراق الداخلي التقليدية أو الكهربائية
الهجينة أو أحدث قطارات الطاقة الكهربائية) نطاق سياسة أكثر كفاءة اقتصاديا لتفادي الخطأ في تقدير الحواجز التي
تحول دون تطوير تقنيات المركبات الجديدة. وباستخدام عمليات محاكاة عكسية، أوضحت الأبحاث السابقة التي أجراها
كابسارك أن صناع السياسة قد يتحولون بشكل متزايد إلى تصاميم الدعم الموجه لتحسين الفعالية من حيث التكلفة
لبرامج دعم المركبات منخفضة الانبعاثات. وتبحث هذه الدراسة في مدى فعالية سياسة الدعم الموجه على أرض الواقع
-برنامج استبدال المركبات بكاليفورنيا. يقدم برنامج استبدال المركبات إعانات موجهة للأسر ذات الدخل
المنخفض التي تعيش في المناطق المحلية حيث جودة الهواء السيئة لتقاعد السيارات القديمة واستبدالها بمركبات
أحدث وأنظف. يتم قياس فعالية سياسة برنامج استبدال المركبات باستخدام بيانات تسجيل المركبات الجديدة
والبيانات االجتماعية والديموغرافية في إطار تحليل “الاختلاف في الاختلاف”.

‪المؤلفون

روبال دووا

باحث مشارك أول يمتلك روبال دووا خبرة في سلوك المستهلكين واختياراتهم وتحديداً في توجيه اختياراتهم نحو استخدام التقنيات البديلة المعنية بكفاءة الطاقة، ويركز في…

يمتلك روبال دووا خبرة في سلوك المستهلكين واختياراتهم وتحديداً في توجيه اختياراتهم نحو استخدام التقنيات البديلة المعنية بكفاءة الطاقة، ويركز في مجال أبحاثه على حفظ الطاقة وحجز ثاني أوكسيد الكربون وسُبل معالجة هدر المياه بالإضافة الى توليد الهيدروجين وتوليد الطاقة من الماء بدلاً من الشمس، قبل التحاقه بالعمل باحثًأ مشاركًا أول في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية كان محاضرًا في جامعة بنسيلفانيا حيث تولى مسؤولية مشروع صناعة السليكون واستخدامه في تحويل الشمس الى طاقة كهربائية من خلال التطوير المستمر لنماذج السيليكون البلوري، وهو حاصل على درجة الدكتوراه في تصميم تطبيقات الطاقة والبيئة التي تستخدم الكربون المتقدم من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية

‪الخبرات

  • محددّات التبني واتخاذ القرار لدى المستهلكينن التحول نحو استخدام تقنيات كفاءة الطاقة بالاضافة الى الطلب على وسائل النقل الذكية

الإصدارات عرض جميع الإصدارات ‬‪روبال دووا

Share this Publication

المشاريع ذات العلاقة

عرض جميع المشاريع

ورش العمل ‬‪‬‫ذات العلاقة

‪عرض جميع ورش العمل

كن على اطلاع

 أنا مهتم بـ

اختر الإشعارات التي ترغب بإرسالها لك

عن

نبذة عنك