• ‪البرنامج الرئيس المناخ والاستدامة
  • ‪الاهتمامات البحثية الاقتصاد الدائري للكربون، سياسات تغير المناخ، تحولات الطاقة، سياسات الطاقة النظيفة، مراقبة الكربون، كفاءة الطاقة، إدارة جانب الطلب، التبريد، الشبكة الذكية، العدادات الذكية، الاقتصاد السلوكي، نظرية الوكز، التحول الرقمي

‪السيرة الذاتية

زميل باحث في برنامج المناخ والاستدامة، ويركز حاليًا على إنشاء أدوات تستند إلى البيانات لتحديد وتقييم السيناريوهات المختلفة لسوق الطاقة، وتطوير مؤشر كابسارك للاقتصاد الدائري للكربون.

كما يعمل مستشارًا لمنظومة للطاقة في المملكة العربية السعودية، خاصة في مجالات تحولات الطاقة النظيفة والاستدامة وإدارة انبعاثات الكربون. وهو عضو في فريق التقنية والتقييم الاقتصادي التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.

عمل سابقًا محاضرًا في أستراليا، ولديه خبرة ريادية وصناعية في العمل على مشاريع حائزة على جوائز مثل نظام إدارة مبنى برج خليفة.

الإصدارات

عرض جميع الإصدارات ‬‪ثامر
  • ورقة نقاش
  • دراسة
  • تقرير
  • تحليل بيانات
  • رؤية على الأحداث
  • تعليق
  • المقالات المحكمة الخارجية
  • مجموعة الفكر
نتائج مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2023

نتائج مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2023

أفاد التقييم العالمي الصادر في سياق اتفاقية باريس بأنه رغم السعي المتواصل للحد من الانبعاثات، لا يزال العالم بحاجة إلى تكثيف الجهود على كل الأصعدة للحيلولة دون تجاوز ارتفاع درجات الحرارة العالمية 1.5 أو 2 درجة مئوية. يجب كذلك تهيئة العديد من الظروف في سبيل تمكين الدول من بلوغ الحياد الصفري بحلول منتصف القرن الحالي. ومن هنا يتعين على جميع الدول الإسهام في تحقيق هذه الغاية باستثمار أفضل ما لديها من قدرات وموارد. كما ينبغي على كل دولة الاستفادة من جميع التقنيات المتاحة والتوسع في استخدامها بأفضل الطرق من حيث الجدوى والتكلفة.

31st مارس 2024
نتائج مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2022

نتائج مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2022

تطرح فكرة بناء اقتصاد دائري للكربون (CCE) إطار عمل شامل ومرن وواقعي للدول بهدف تخطيط الخطوات الانتقالية المزمع أن تسلكها في مجالي الطاقة والاقتصاد، لتقليل انبعاثات ثانيأكسيد الكربون وغازات الدفيئة للوصول في نهاية المطاف إلى صافي انبعاثات صفري. ويقيس مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون التقدم الذي تحرزه الدول على هذا الطريق، وقدرتها علىالوصول إلى اقتصادات دائرية للكربون .(CCEs) وهو مؤشر تجميعي يضم 43 متغير قياس كمي مستقل. وتنسق الدول فيما بينها مجموعات البيانات التي ترتكز عليها مؤشراتها

5th مارس 2023
نتائج مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2022

نتائج مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2022

تطرح فكرة بناء اقتصاد دائري للكربون (CCE) إطار عمل شامل ومرن وواقعي للدول بهدف تخطيط الخطوات الانتقالية المزمع أن تسلكها في مجالي الطاقة والاقتصاد، لتقليل انبعاثات ثانيأكسيد الكربون وغازات الدفيئة للوصول في نهاية المطاف إلى صافي انبعاثات صفري. ويقيس مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون التقدم الذي تحرزه الدول على هذا الطريق، وقدرتها علىالوصول إلى اقتصادات دائرية للكربون (CCEs). وهو مؤشر تجميعي يضم 43 متغير قياس كمي مستقل. وتنسق الدول فيما بينها مجموعات البيانات التي ترتكز عليها مؤشراتها.

10th نوفمبر 2022
مجلس التعاون الخليجي والاقتصاد الدائري للكربون: التقدم والإمكانات

مجلس التعاون الخليجي والاقتصاد الدائري للكربون: التقدم والإمكانات

خلال العام الماضي، قامت جميع دول مجلس التعاون الخليجي الستة بتحديث أهداف انبعاثات الغازات الدفيئة (GHG) على المدى المتوسط من خلال تقديم مساهمات منقحة محددة وطنياً (NDCs) بموجب اتفاقية باريس. وأعلنت البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وأرامكو السعودية عن أهدافها للحياد الصفري في الانبعاثات. بدأ العمل الآن في تطوير خطط تنفيذ أكثر تفصيلاً، وقد تم بالفعل وضع بعض عناصرها في المساهمات المحددة وطنيًا المحدثة.

14th يونيو 2022
مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2021- النتائج

مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2021- النتائج

هناك حاجة ملحة إلى التوفيق والمواءمة ما بين الانبعاثات العالمية لثاني أكسيد الكربون وغازات الدفيئة الأخرى والمسارات الآمنة للمناخ. كما أن هناك حاجة إلى مجموعة واسعة من التقنيات والأساليب لتحقيق ذلك بطريقة منصفة وأكثر فعالية من حيث التكلفة. يوفر مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون إطارا شاملا ومرنا وعمليا للدول حتى تتمكن من التخطيط لمساهماتها الرامية إلى تحقيق الأهداف المناخية المتفق عليها بشكل عام.

29th ديسمبر 2021
مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2021 – المنهجية

مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون لعام 2021 – المنهجية

يهدف مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون (CCE Index) إلى قياس مدى تقدم الدول وإمكانية تحقيقها لاقتصادات دائرية للكربون (CCEs)، ويعتمد هذا المؤشر على مؤشرين فرعيين: حيث يقوم أحدهما بقياس الأداء الحالي للدول في الأبعاد المختلفة لـلاقتصاد الدائري للكربون، بينما يقيس الآخر وضع الدول فيما يتعلق بإحراز تقدم نحو تحقيق الاقتصاد الدائري للكربون استنادًا إلى عوامل التمكين الرئيسة. كما يتيح هذا المؤشر إمكانية إجراء مقارنات إضافية بين أكبر الدول المنتجة للنفط من خلال مجموعة منفصلة من المؤشرات الإضافية التي تقدر مدى توافق الأداء الصناعي وبيئات الأعمال في هذه الدول مع الاقتصاد الدائري للكربون.      

2nd نوفمبر 2021
مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون- المنظور المنهجي والإطار المفاهيمي

مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون- المنظور المنهجي والإطار المفاهيمي

يمكن استخدام نهج الاقتصاد الدائري للكربون الذي وُضع أثناء ترأس المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين، الذي أقره قادة المجموعة ووزراء الطاقة فيها بوصفه إطارا يمكّن من إجراء تقييمات شاملة لكافة تكنولوجيات إدارة الطاقة والانبعاثات المتاحة ضمن نطاق الميزانية العالمية للكربون. كما أن مشروع مؤشر كابسارك للاقتصاد الدائري للكربون الذي تم إطلاقه في عام 2021، سيعمل على تطوير مؤشر مركب يعمل على قياس التدابير المتخذة وتتبع أداء الدول وإمكانياتها فيما يتعلق بالأبعاد المختلفة للاقتصاد الدائري للكربون دعما للمناقشات والتخطيط في مجال السياسات العامة ذات الصلة.

28th يونيو 2021
الجوانب السلوكية لتحول الطاقة: التقرير المنهجي المشترك بين كابسارك ومركز كاتابولت لأنظمة الطاقة

الجوانب السلوكية لتحول الطاقة: التقرير المنهجي المشترك بين كابسارك ومركز كاتابولت لأنظمة الطاقة

ركز‭ ‬عمل‭ ‬كابسارك‭ ‬المتعلق‭ ‬بالابتكارات‭ ‬في‭ ‬مجال‭ ‬تحولات‭ ‬قطاع‭ ‬الكهرباء‭ ‬على‭ ‬تفكيك‭ ‬ترابط‭ ‬الخدمات‭ ‬الأساسية‭ ‬في‭ ‬قطاع‭ ‬الكهرباء‭ (‬KAPSARC 2016‭)‬،‭ ‬وتطوير‭ ‬الأساس‭ ‬الاقتصادي‭ ‬الجزئي‭ ‬لموثوقية‭ ‬الخدمة‭. ‬وقد‭ ‬قام‭ ‬هذا‭ ‬البحث‭ ‬بدراسة‭ ‬تجارب‭ ‬الصناعات‭ ‬المختلفة‭ ‬التي‭ ‬تشبه‭ ‬قطاع‭ ‬الطاقة‭ ‬الكهربائية،‭ ‬وتلك‭ ‬التجارب‭ ‬ذات‭ ‬الاقتصادات‭ ‬المشتركة‭ ‬والتي‭ ‬واجهت‭ ‬في‭ ‬الآونة‭ ‬الأخيرة‭ ‬حالات‭ ‬من‭ ‬الاضطراب‭ ‬بسبب‭ ‬التقنية‭. ‬وفي‭ ‬فوينتس‭ (‬2016‭)‬،‭ ‬ذكرنا‭ ‬أنه‭ ‬مع‭ ‬إعادة‭ ‬توزيع‭ ‬المخاطر‭ ‬في‭ ‬أسواق‭ ‬الكهرباء‭ ‬ووجود‭ ‬المفارقة‭ ‬الواضحة‭ ‬بين‭ ‬السعة‭ ‬الاحتياطية‭) ‬ومؤشرات‭ ‬الأسعار‭ (‬الندرة‭ ‬قد‭ ‬يمهد‭ ‬ذلك‭ ‬الطريق‭ ‬لتطوير‭ ‬دور‭ ‬جديد‭ ‬لشركات‭ ‬الكهرباء‭ ‬الحالية‭.‬

11th مارس 2020
بروتوكول مونتريال بشأن المواد التي تستنفد طبقة الأوزون، تقرير لجنة التكنولوجيا والتقييم الاقتصادي، المجلد 4، المقرر 31/7 – مواصلة تقديم المعلومات عن التكنولوجيات ذات الكفاءة في استخدام الطاقة والمنخفضة القدرة على إحداث الاحترار العالمي

بروتوكول مونتريال بشأن المواد التي تستنفد طبقة الأوزون، تقرير لجنة التكنولوجيا والتقييم الاقتصادي، المجلد 4، المقرر 31/7 – مواصلة تقديم المعلومات عن التكنولوجيات ذات الكفاءة في استخدام الطاقة والمنخفضة القدرة على إحداث الاحترار العالمي

In the context of accelerating climate change, cooling demand is also increasing rapidly. If unmanaged, this will result in a vicious circle, with increasing global warming through greater energy consumption combined with the use of higher GWP refrigerants. Addressing access to cooling and its adverse impacts has been a low priority historically, although this is rapidly changing. Cooling is included in all five themes at UNFCCC COP-26. The importance of a combined strategy to improve energy efficiency of cooling equipment while phasing down HFC refrigerants under the Kigali Amendment to the Montreal Protocol is increasingly being recognized as one of the biggest climate mitigation opportunities available today. At the 31st Meeting of the Parties in Rome on November 2019, Parties adopted Decision XXXI/7: Continued provision of information on energy-efficient and low global-warming- potential technologies  To request the Technology and Economic Assessment Panel (TEAP) to prepare a report for consideration by the Thirty-Second Meeting of the Parties addressing any new developments with respect to best practices, availability, accessibility and cost of energy-efficient technologies in the refrigeration, air-conditioning and heat-pump sectors as regards the implementation of the Kigali Amendment to the Montreal Protocol. This report builds on the 2018 report in response to Decision XXIX/10 and subsequent EETF reports in response to Decision XXX/5 and Decision XXXI/7. The TEAP EETF has compiled information on relevant funding agencies, technology options, costs, availability, accessibility, and best practices for maintaining and/or enhancing energy efficiency in refrigeration, air-conditioning and heat pump (RACHP) sectors while phasing down HFCs under the Kigali Amendment.   Please visit: Original report by TEAP 43rd meeting of the Open-ended Working Group of the Parties to the Montreal Protocol  Find information about the Energy Efficiency task force (EETF):    

1st يوليو 2021
بروتوكول مونتريال بشأن المواد التي تستنفد طبقة الأوزون، تقرير لجنة التكنولوجيا والتقييم الاقتصادي، المجلد 2، المقرر 31/7 – مواصلة تقديم المعلومات عن التكنولوجيات ذات الكفاءة في استخدام الطاقة والمنخفضة القدرة على إحداث الاحترار العالمي

بروتوكول مونتريال بشأن المواد التي تستنفد طبقة الأوزون، تقرير لجنة التكنولوجيا والتقييم الاقتصادي، المجلد 2، المقرر 31/7 – مواصلة تقديم المعلومات عن التكنولوجيات ذات الكفاءة في استخدام الطاقة والمنخفضة القدرة على إحداث الاحترار العالمي

في سياق تغير المناخ المتسارع، يتزايد الطلب على التبريد بسرعة. إذا لم يتم التحكم به، فسيؤدي ذلك إلى حلقة مفرغة مع زيادة الاحتباس الحراري من خلال زيادة استهلاك الطاقة، بالإضافة إلى استخدام مبردات ذات قدرة عالية على إحداث الاحترار العالمي. كانت معالجة الوصول إلى التبريد وآثاره السلبية ذات أولوية منخفضة تاريخياً، إلا أن ذلك يتغير بسرعة. تم تضمين التبريد في جميع الموضوعات الخمسة في مؤتمر الأطراف السادس والعشرين التابع لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ. يزداد الاعتراف بأهمية وجود استراتيجية مشتركة لتحسين كفاءة استخدام الطاقة في معدات التبريد مع التخلص التدريجي من مبردات مركبات الكربون الهيدروفلورية بموجب تعديل كيغالي لبروتوكول مونتريال باعتبارها واحدة من أكبر الفرص المتاحة اليوم للتخفيف من آثار تغير المناخ. في الاجتماع الحادي والثلاثين للأطراف في روما في شهر نوفمبر 2019، اعتمدت الأطراف المقرر 31/7: مواصلة تقديم المعلومات عن التكنولوجيات ذات الكفاءة في استخدام الطاقة والمنخفضة القدرة على إحداث الاحترار العالمي. يُطلب من لجنة التكنولوجيا والتقييم الاقتصادي إعداد تقرير حول أي تطورات جديدة فيما يتعلق بأفضل الممارسات والتوافر وإمكانية الوصول وتكلفة التكنولوجيات ذات الكفاءة في استخدام الطاقة في قطاعات التبريد وتكييف الهواء والمضخات الحرارية فيما يتعلق بتنفيذ تعديل كيغالي لبروتوكول مونتريال.

1st سبتمبر 2020
الاستخدام المُباشر للنفط الخام في قطاع الكهرباء السعودي

الاستخدام المُباشر للنفط الخام في قطاع الكهرباء السعودي

طرحت حكومة المملكة مجموعة مِن الإصلاحات وذلك في الفترة بين عاميّ 2016  و2018  باعتبارها جُزءا من الرؤية السعودية 2030 الرامية لتحديث الاقتصاد وجعله أقل اعتماداً على العائدات النفطية، وقد تضمنت هذه الإصلاحات زيادة أسعار الطاقة المحلية وإعطاء الأولوية لكفاءة الطاقة وتنويع مزيج الوقود في البلاد

29th سبتمبر 2019
ماهي دوافع تراجع معدلات انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية لعام 2020؟

ماهي دوافع تراجع معدلات انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية لعام 2020؟

  أصدر مزود بيانات الطاقة Enerdata في يونيو 2021 تقديراته الأولية لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية لعام 2020. وتشير هذه البيانات إلى تراجع معدلات انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن احتراق الوقود في المملكة بنسبة 3.3 ٪، من 508.3 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون (MtCO2) في عام 2019 إلى 491.8 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون في عام 2020.

29th ديسمبر 2021
ما وراء العدادات الذكية

ما وراء العدادات الذكية

قامت العديد من الدول خلال العقدين الماضيين بتركيب ملايين العدادات الذكية لتحسين كفاءة الخدمات في قطاع الطاقة الكهربائية وموثوقيتها وجودتها. ومقارنة بالعدادات التقليدية، تقيس العدادات الذكية استهلاك المستخدم للكهرباء كل 5 – 15 دقيقة ومن ثم ترسل بيانات الاستخدام والبيانات الأخرى تلقائيا إلى شركة الكهرباء. ويستطيع كل من مستهلكي الكهرباء والشركة الاستفادة من العدادات الذكية، فهي توفر مزيدا من المعلومات لإدارة استهلاك الكهرباء وتحسين إمكانيات رصد انقطاع التيار الكهربائي واستعادته وتعزيز فرص الخدمات ذات القيمة المضافة مثل خيارات الفوترة ومعدلات زمن الاستخدام وخفض تكاليف الشركة وتمكين موارد الطاقة الموزعة مثل الطاقة الشمسية والتخزين.

11th يوليو 2021
مستويات الانبعاثات الكربونية في المملكة العربية السعودية عام 2019 قبل تراجعها المتوقع هذا العام بسبب فيروس كورونا المستجد

مستويات الانبعاثات الكربونية في المملكة العربية السعودية عام 2019 قبل تراجعها المتوقع هذا العام بسبب فيروس كورونا المستجد

صدرت بيانات مستويات الانبعاثات الكربونية لعام 2019م قبيل التراجع الكبير لها المتوقع في عام 2020م بسبب تأثير جائحة فيروس كورونا كوفيد-19. أصدرت (Enerdata) بياناتها لانبعاثات المملكة العربية السعودية لعام 2019م الناجمة عن استهلاك الوقود بتاريخ الثالث من شهر يونيو المنصرم، حيث قدرت أنها ستبقى مستقرة عند مقدار526.84 طن متري من ثاني أكسيد الكربون (MtCO2)، بانخفاض طفيف يبلغ معدله 0.04- ٪، مقارنة بمقدار 527.05 طن متري من ثاني أكسيد الكربون في عام 2018م.

12th يوليو 2020
انخفاض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية لعام 2018م بوتيرة أسرع من المتوقع

انخفاض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية لعام 2018م بوتيرة أسرع من المتوقع

استند‭ ‬إصدار‭ ‬“رؤية‭ ‬على‭ ‬الأحداث”‭ ‬المنشور‭ ‬في‭ ‬يوم‭ ‬03‭ ‬ديسمبر‭ ‬لعام‭ ‬2019م‭ (‬2019‭ ‬KS‭–‬w2019-II16‭) ‬على‭ ‬البيانات‭ ‬التي‭ ‬تم‭ ‬تنزيلها‭ ‬من‭ ‬المصادر‭ ‬التالية‭:‬ – قاعدة‭ ‬بيانات‭ ‬1‭(‬www.enerdata.net)‬،‭ ‬بتاريخ‭ ‬9‭ ‬سبتمبر‭ ‬عام‭ ‬2019م‭.‬ – قاعدة‭ ‬بيانات‭ ‬2‭(‬www.enerdata.net‭)‬،‭ ‬بتاريخ‭ ‬9‭ ‬سبتمبر‭ ‬عام‭ ‬2019م‭.‬ – المبادرة‭ ‬المشتركة‭ ‬بين‭ ‬المنظمات‭ ‬لنشر‭ ‬البيانات‭ (‬JODI‭)‬،‭ ‬بتاريخ‭ ‬9‭ ‬سبتمبر‭ ‬لعام‭ ‬2019م‭.‬ قامت‭ ‬قاعدة‭ ‬بيانات‭ ‬Enerdata‭ ‬بعد‭ ‬ذلك‭ ‬بتحديث‭ ‬البيانات‭ ‬المستمدة‭ ‬من‭ ‬التحليل‭ ‬مصحوبة‭ ‬بالتنقيحات‭ ‬المادية‭ ‬لتقديرات‭ ‬انبعاثات‭ ‬ثاني‭ ‬أكسيد‭ ‬الكربون‭ ‬لعام‭ ‬2018م،‭ ‬ونظراً‭ ‬لاهتمام‭ ‬وسائل‭ ‬الإعلام‭ ‬بهذا‭ ‬الموضوع،‭ ‬فإننا‭ ‬قمنا‭ ‬بتحديث‭ ‬تحليلنا‭ ‬ليعكس‭ ‬أحدث‭ ‬المعلومات‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬الصدد‭. ‬إلا‭ ‬أنّ‭ ‬هذا‭ ‬بدوره‭ ‬لم‭ ‬يؤثر‭ ‬على‭ ‬الاستنتاجات‭ ‬العامة‭ ‬لهذا‭ ‬التحليل‭ ‬التي‭ ‬مفادها‭ ‬أنّ‭ ‬الانبعاثات‭ ‬في‭ ‬المملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية‭ ‬قد‭ ‬تراجعت‭ ‬بدرجةٍ‭ ‬كبيرة‭ ‬وللمرة‭ ‬الأولى‭. ‬

21st يناير 2020
ما سبب التراجع الأخير لمستويات انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية؟

ما سبب التراجع الأخير لمستويات انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية؟

أصدرت وكالة الطاقة الدولية في الآونة الأخيرة بياناتٍ توضح تراجع مستويات انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية في عام 2018 م بمقدار بلغ 15 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون أو بمعدل 2.7 ٪، من 577 إلى 562 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون. ويعد هذا أمراً بالغ الأهمية لأنه يعتبر أول تراجع كبير لمستويات انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ناجم عن السياسة العامة في المملكة العربية السعودية، كما يبرزُ هذا الانخفاض الكيفية التي تساعد بها خطط التحوّل الاقتصادي الخاصة بالرؤية السعودية 2030 لفك الارتباط بين النمو الاقتصادي وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وتعدُ المملكة العربية السعودية الآن رابع أسرع دولة بين بلدان مجموعة العشرين مُخفضة لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

4th ديسمبر 2019
كيف يمكن لمؤشر الاقتصاد الدائري للكربون أن يساعد في صنع السياسات: دراسة حالة للمملكة العربية السعودية

كيف يمكن لمؤشر الاقتصاد الدائري للكربون أن يساعد في صنع السياسات: دراسة حالة للمملكة العربية السعودية

مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون (CCE) أداة طورها مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) لصناع سياسات الطاقة والمناخ وأصحاب المصلحة لتحديد ومقارنة أداء الدول وإمكانياتها فيما يتعلق بالاقتصاد الدائري للكربون. حيث أن الاقتصاد الدائري للكربون مفهوم جديد نسبيًا. ويهدف إلى لفت الانتباه إلى الحاجة إلى معالجة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى بشكل شامل وكامل باستخدام جميع خيارات التخفيف المتاحة الفعالة من حيث التكلفة، من خلال تقليل انبعاثات الكربون أو ثاني أكسيد الكربون وإعادة تدويرها وإعادة استخدامها وإزالتها.

2nd نوفمبر 2021
إعادة البناء بنحو أفضل بالاستعانة بكفاءة الطاقة في المملكة العربية السعودية

إعادة البناء بنحو أفضل بالاستعانة بكفاءة الطاقة في المملكة العربية السعودية

تتمثل أهم الأولويات بالنسبة للحكومات فيما يتعلق بإدارة أزمة كوفيد-19 في مراعاة صحة مواطنيها. غير أن تنفيذ القيود المفروضة على الأنشطة الضرورية من أجل الحد من انتشار هذه الجائحة قد تتسبب في حدوث أكبر ركود عالمي منذ الأزمة الاقتصادية الكبرى التي شهدناها فيما مضي. فضلا عن أن العديد من الحكومات تعكف على دراسة كيفية دعم سبل كسب العيش لمواطنيها وتحفيز الاقتصادات المتضررة بشدة جراء هذه الجائحة.  

5th أكتوبر 2021
القياس للإدارة: تطوير عمليات المراقبة والإبلاغ لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية

القياس للإدارة: تطوير عمليات المراقبة والإبلاغ لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية

لدعم التحول إلى الاقتصاد الدائري للكربون، هناك حاجة ملحة لتطوير أنظمة محلية قوية لمراقبة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة والإبلاغ عنها في المملكة. توفر هذه الأنظمة قاعدة الأدلة الأساسية لصنع السياسات المناخية المحلية. وسيكون تطويرها أيضًا أمرًا أساسيًا لمساعدة المملكة العربية السعودية على تحقيق التزاماتها في الإبلاغ بموجب اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ اعتبارًا من عام 2024 فصاعدًا واكتساب الاعتراف الدولي لجهودها في التخفيف من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

13th يوليو 2021

اشترك في نشرتنا البريدية

كن على اطلاع وتواصل دائم مع كابسارك

اشترك