• ‪البرنامج الرئيس -
  • ‪الاهتمامات البحثية الاقتصاد، تغير المناخ، والجيوسياسية

‪السيرة الذاتية

كان آندرو متخصصًا في الاتصالات الإستراتيجية في كابسارك. وعمل مؤخرًا مصورًا رئيسًا للمحتوى والبيانات في قسم البحوث، حيث قاد الجهود لتحسين إمكانية الوصول إلى المحتوى البحثي لكابسارك. كما عمل لفترة وجيزة رئيسًا مؤقتًا لوسائل الإعلام في قسم الاتصالات، وخلال هذه الفترة قام بإصلاح منصات وسائل الإعلام الرقمية الخاصة بكابسارك.

كان سابقًا زميلًا مشاركًا في برنامج أمن الطاقة وتغير المناخ في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن العاصمة. نُشرت أعماله على نطاق واسع عبر الإنترنت في المجلات الأكاديمية، وأشير إليها في وسائل مثل نيويورك تايمز وفاينانشال تايمز وبلومبيرغ وغيرها. كما عمل في كي بي إم جي وشل.

وهو حاصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال الدولية والسياسة من كلية كوبنهاغن للأعمال بالدنمارك، وعلى درجة البكالوريوس في دراسات الأعمال من كلية ترينيتي في دبلن بإيرلندا.

الإصدارات

عرض جميع الإصدارات ‬‪آندرو
  • تحليل بيانات
  • رؤية على الأحداث
تطوير رسم بياني يوضح تدفقات الطاقة السعودية

تطوير رسم بياني يوضح تدفقات الطاقة السعودية

  طوّر مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) رسما بيانيا يوضح تدفقات الطاقة في المملكة العربية السعودية، يوفررؤية شاملة عن ملف الطاقة في المملكة، كما يقسم إمدادات الطاقة بحسب المصدر والقطاع والطاقة الكهربائية.

21st ديسمبر 2020
المسار المضني لتعافي النفط

المسار المضني لتعافي النفط

وقد بدأ أعضاء أوبك وحلفاؤها -اعتباراً من الأول من شهر مايو الجاري- في التطبيق الرسمي لحدود العرض المقررة، حيث قامت عدة دول خارج المجموعة بتقديم الدعم وفقًا لشروطها الخاصة ورغم أنّ هذا التعاون سيوفر الدعم اللازم للسوق، إلاّ أنّ العوامل من جانب الطلب لا تزال تُهيمن عليها آثار جائحة كورونا، حيث يتخطى مسار التعافي تأثير خفض الإمدادات على أسعار النفط، ويبدو أن خسائر الطلب وصلت الآن إلى ذروتها، بينما من المرجح أن ترتفع المخزونات لبعض الوقت مستقبلًا، كما أنّ العوامل الأساسية تتأرجحُ باتجاه إعادة التوازن.

21st مايو 2020
العالم بحاجة إلى أوبك، ولكنها تعجز عن التصرف بمفردها

العالم بحاجة إلى أوبك، ولكنها تعجز عن التصرف بمفردها

يمرُّ سوق النفط العالمي في الوقت الراهن بفترة استثنائية عصيبة؛ لا سيما أن الصدمات المزدوجة الناتجة عن الزيادة الكبيرة في العرض العالمي والانخفاض الملحوظ في الطلب على النفط تعدُ غير مسبوقة على مرّ التاريخ. فضلاً عن أنّ اتفاق تحالف (أوبك+) المنهار، وتفشي فيروس كورونا المستجد قد أعادا أوبك -وما يكتسبه دورها من قيمة في السوق- إلى دائرة الأضواء مجدداً. وقد تناولها مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) بالدراسة، وأصدر العديد من المنشورات البحثية ذات الصلة بأوبك، فضلاً عن أنّ قدرة أوبك على قياس مدى قوة الصدمات التي يتعرض لها سوق النفط، وتعويضها بدقة من خلال استخدام طاقتها الإنتاجية الاحتياطية، كانت تمثل مصدر قوة بالغ الأهمية لها؛ وذلك لتحقيق الاستقرار في هذه الأسواق، وربما يعمل هذا على تقليل تقلبات أسعار النفط بمقدار يصل إلى النصف. وبالرغم من ذلك فإنّ حجم الاضطراب الحالي يفوق قدرة أوبك على إعادة توازن الأسواق بمفردها.

27th مارس 2020

كن على اطلاع

 أنا مهتم بـ

اختر الإشعارات التي ترغب بإرسالها لك

عن

نبذة عنك