• ‪البرنامج الرئيس النقل والبنية التحتية
  • ‪الاهتمامات البحثية -

‪السيرة الذاتية

إبراهيم شطناوي هو زميل أول في قسم النقل في مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك)، ويتمتع بخبرة تزيد عن 19 عامًا في هندسة النقل. يقود حاليًا تطوير “نموذج نقل متكامل للمملكة العربية السعودية: نمذجة مسارات مستدامة في قطاع النقل”. تركز بحوثه على سياسات النقل وتقنياته التي تهدف إلى إزالة الكربون من وسائل النقل البري، إضافة إلى نمذجة الطلب على النقل لتقدير احتياجات الطاقة والانبعاثات.

قبل انضمامه إلى كابسارك، اكتسب خبرة واسعة في القطاعين العام والخاص. عمل مع دائرة النقل في أبوظبي، وهيئة الطرق والمواصلات في دبي، وعدد من الشركات الاستشارية المرموقة مثل جاكوبس، ومايكل بيكر إنترناشيونال، وشركة بارسونز. وقد عمل خلال مسيرته المهنية في عدة دول، منها الولايات المتحدة، والإمارات العربية المتحدة، والأردن، والمملكة العربية السعودية.

تتضمن مجالات خبرته إستراتيجيات تعريفة النقل العام، وسياسات النقل، ونمذجة الطلب على السفر، ودراسات الأثر الاقتصادي للنقل، وأنظمة النقل الذكية، وتشغيل حركة المرور، ومشروعات المحاكاة الدقيقة. وقد شغل منصب مدير مشروع لعدة دراسات نقل واسعة النطاق وكتب العديد من التقارير الفنية.

يحمل درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية مع تخصص في النقل من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، ودرجة الدكتوراه في الهندسة المدنية مع تخصص في هندسة المرور من جامعة أكرون في أوهايو، الولايات المتحدة الأمريكية.

الإصدارات

عرض جميع الإصدارات ‬‪إبراهيم
  • ورقة نقاش
  • دراسة
  • تعليق
Impact of Urban Traffic on Fuel Consumption Leveraging IoT Data: Case Study of Riyadh City

Impact of Urban Traffic on Fuel Consumption Leveraging IoT Data: Case Study of Riyadh City

This study explores the rising trend of traffic congestion in Riyadh and its impact on fuel consumption for passenger cars amid the challenges of rapid urbanization and increasing vehicle use. By utilizing real-time floating car data (FCD) collected by vehicles equipped with Global Positioning System (GPS) technology and communication systems, this study illustrates the potential of the Internet of Things (IoT) and smart city technologies in developing intelligent transportation systems and improving urban mobility management. A spatial analysis of the traffic flow dynamics in Riyadh, focusing on selected primary highways, reveals that driving on high-capacity roads tends to increase fuel consumption. We conducted an analysis at a mesoscopic level, representing traffic congestion in Riyadh on high-capacity roads. It shows that traffic congestion leads to up to a 29% increase in fuel consumption, primarily due to frequent stop-and-go driving behavior, reducing overall fuel efficiency. This study enhances our understanding of urban traffic patterns, providing policymakers with data-driven insights to help them create more sustainable road planning strategies to address the specific needs and challenges of urban mobility in cities.

19th ديسمبر 2024
إمكانية تقليل الانبعاثات في المملكة العربية السعودية عن طريق أهدافها في ترشيد استهلاك الوقود

إمكانية تقليل الانبعاثات في المملكة العربية السعودية عن طريق أهدافها في ترشيد استهلاك الوقود

لا‭ ‬شك‭ ‬في‭ ‬أن‭ ‬اعتماد‭ ‬معايير‭ ‬أكثر‭ ‬صرامة‭ ‬لترشيد‭ ‬استهلاك‭ ‬الوقود‭ ‬يشكل‭ ‬مسارًا‭ ‬محوريًا‭ ‬لتحقيق‭ ‬الحياد‭ ‬الصفري‭ ‬للانبعاثات‭ ‬في‭ ‬قطاع‭ ‬النقل،‭ ‬إذ‭ ‬يؤدي‭ ‬هذا‭ ‬النهج‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الزيادة‭ ‬المطردة‭ ‬لكفاءة‭ ‬استهلاك‭ ‬وقود‭ ‬المركبات‭ ‬إلى‭ ‬انخفاض‭ ‬تدريجي،‭ ‬ولكنه‭ ‬ثابت‭ ‬لمستويات‭ ‬الانبعاثات،‭ ‬بل‭ ‬ويصبح‭ ‬تحقيق‭ ‬هدف‭ ‬الحياد‭ ‬الصفري‭ ‬للانبعاثات‭ ‬أكثر‭ ‬احتمالية‭ ‬عندما‭ ‬يقترن‭ ‬ذلك‭ ‬بالدمج‭ ‬المتزامن‭ ‬للمركبات‭ ‬الكهربائية‭ ‬والمركبات‭ ‬العاملة‭ ‬بالوقود‭ ‬البديل‭ ‬في‭ ‬الأسواق‭.‬

1st يوليو 2024
الإطار‭ ‬المتّبع‭ ‬لتقييم‭ ‬دورة‭ ‬الحياة‭ ‬سبيلًا‭ ‬إلى‭ ‬دراسة‭ ‬الآثار‭ ‬البيئية‭ ‬الناتجة‭ ‬عن‭ ‬الخلطات‭ ‬الأسفلتية‭ ‬المستخدمة‭ ‬في‭ ‬رصف‭ ‬الطرق‭ ‬بالمملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية

الإطار‭ ‬المتّبع‭ ‬لتقييم‭ ‬دورة‭ ‬الحياة‭ ‬سبيلًا‭ ‬إلى‭ ‬دراسة‭ ‬الآثار‭ ‬البيئية‭ ‬الناتجة‭ ‬عن‭ ‬الخلطات‭ ‬الأسفلتية‭ ‬المستخدمة‭ ‬في‭ ‬رصف‭ ‬الطرق‭ ‬بالمملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية

تُعدّ‭ ‬الاستدامة‭ ‬ركنًا‭ ‬مهمًا‭ ‬في‭ ‬رؤية‭ ‬المملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية‭ ‬لسنة‭ ‬2030‭ ‬خصوصًا‭ ‬مع‭ ‬سعي‭ ‬المملكة‭ ‬إلى‭ ‬التخلص‭ ‬نهائيًا‭ ‬من‭ ‬انبعاثات‭ ‬غازات‭ ‬الدفيئة‭ (‬CDMDNA2023‭). ‬وتقود‭ ‬المملكة‭ ‬الجهود‭ ‬الرامية‭ ‬إلى‭ ‬إيجاد‭ ‬حلول‭ ‬للشواغل‭ ‬في‭ ‬مجالَي‭ ‬الطاقة‭ ‬والبيئة‭ ‬باعتماد‭ ‬إستراتيجيات‭ ‬مبتكرة‭ ‬على‭ ‬غرار‭ ‬الاقتصاد‭ ‬الدائري‭ ‬للكربون‭ (‬CCE‭) ‬،‭ ‬وهذا‭ ‬ما‭ ‬يؤكد‭ ‬التزامها‭ ‬الطاقة‭ ‬النظيفة‭ ‬والممارسات‭ ‬المستدامة ‭ .(‬Vision 2030‭ ‬2024‭)‬ يكتسي‭ ‬تحقيق‭ ‬أهداف‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬التغير‭ ‬المناخي‭ ‬في‭ ‬المملكة‭ ‬أهمية‭ ‬بالغة‭. ‬وقد‭ ‬قامت‭ ‬المملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية‭ ‬يوم‭ ‬23‭ ‬أكتوبر‭ ‬2021‭ ‬بتحديث‭ ‬خطتها‭ ‬الوطنية‭ ‬لخفض‭ ‬انبعاثات‭ ‬غازات‭ ‬الدفيئة‭ (‬المعروفة‭ ‬بالإسهامات‭ ‬المحددة‭ ‬وطنيًا‭ ‬NDCs‭) ‬التي‭ ‬نصت‭ ‬عليها‭ ‬اتفاقية‭ ‬باريس.‭ ‬وبمقتضى‭ ‬هذا‭ ‬التحديث،‭ ‬باتت‭ ‬المملكة‭ ‬تطمح‭ ‬إلى‭ ‬خفض‭ ‬انبعاثاتها‭ ‬بمقدار‭ ‬278‭ ‬مليون‭ ‬طن‭ ‬من‭ ‬مكافئ‭ ‬ثاني‭ ‬أكسيد‭ ‬الكربون‭ ‬بعد‭ ‬أن‭ ‬كان‭ ‬هدفها‭ ‬خفضها‭ ‬بمقدار‭ ‬130‭ ‬مليون‭ ‬طن‭ ‬فقط.‭ ‬وقد‭ ‬أرسى‭ ‬هذا‭ ‬التعديل‭ ‬معيارًا‭ ‬جديدًا‭ ‬تتقيد‭ ‬به‭ ‬كافة‭ ‬القطاعات‭ ‬في‭ ‬مسعاها‭ ‬لخفض‭ ‬انبعاثات‭ ‬غازات‭ ‬الدفيئة.‭ ‬وقد‭ ‬باتت‭ ‬المملكة‭ ‬تهدف‭ ‬في‭ ‬أفق‭ ‬سنة‭ ‬2030‭ ‬إلى‭ ‬خفض‭ ‬الانبعاثات‭ ‬بنسبة ‭ ‬%45 ‭ (‬UNFCCC 2021‭) ‬مقارنة‭ ‬بالمستويات‭ ‬المسجلة‭ ‬سنة.‭ ‬2019‭ ‬ومن‭ ‬بين‭ ‬القطاعات‭ ‬التي‭ ‬تشملها‭ ‬مساعي‭ ‬خفض‭ ‬الانبعاثات‭ ‬قطاع‭ ‬النقل‭ ‬الذي‭ ‬يؤدي‭ ‬دوره‭ ‬أهمية‭ ‬بالغة‭ ‬في‭ ‬بلوغ‭ ‬الحياد‭ ‬الكربوني‭. ‬تحتل‭ ‬المملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية‭ ‬المرتبة‭ ‬الثالثة‭ ‬عالميًا‭ ‬من‭ ‬حيث‭ ‬مقدار‭ ‬انبعاثات‭ ‬وسائل‭ ‬النقل‭ ‬البري‭ ‬التي‭ ‬يطلقها‭ ‬الفرد‭ ‬الواحد.‭ ‬وفي‭ ‬سنة‭ ‬2023،‭ ‬بلغ‭ ‬معدل‭ ‬ما‭ ‬يطلقه‭ ‬الفرد‭ ‬الواحد‭ ‬من‭ ‬انبعاثات‭ ‬في‭ ‬قطاع‭ ‬النقل‭ ‬السعودي‭ ‬4‭.‬01‭ ‬طن‭ ‬متري‭ ‬من‭ ‬ثاني‭ ‬أكسيد‭ ‬الكربون‭ ‬(انظر‭ ‬الشكل‭ ‬1؛Statistica 2024‭‬).

12th ديسمبر 2024
دور رسوم الازدحام في رفع كفاءة النقل العام: نظرة عامة على تأثيرها في الحد من الازدحام والتحكم في الانبعاثات

دور رسوم الازدحام في رفع كفاءة النقل العام: نظرة عامة على تأثيرها في الحد من الازدحام والتحكم في الانبعاثات

يسهم قطاع النقل البري في المملكة العربية السعودية وفي العديد من الدول في أنحاء العالم في زيادة معدلات انبعاثات غازات الدفيئة، وتشكل هذه الانبعاثات نسبة كبيرة تصل إلى 21 % من إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في عام 2019 (Akinpelu 2023). ووفقًا لتقرير الشركة الهولندية (توم توم 2023) الصادر في عام 2022، فقد رُصدت مشكلة في وسط مدينة الرياض تتمثل في أنَّ متوسط السرعات خلال ساعات الذروة الصباحية والمسائية يتراوح بين 26 و36 كيلومترًا في الساعة على الترتيب، وأن هذه السرعات تقل بدرجة كبيرة عن حدود السرعة المحددة التي يتوقع أن تتدفق فيها حركة المرور بسلاسة، مما يؤدي إلى تفاقم انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن هذه المركبات. لذلك أصبحت معالجة التحديات المتنامية الناجمة عن زيادةِ وتيرة استخدام المركبات والازدحامِ المروري داخل مدينة الرياض أولويةً ملحَّة، وبرز في هذا السياق استكشافُ السياسات الجديدة للنقل مثل فرض رسوم الطرق بصفتِه إستراتيجيةً ضرورية. والشاهد أن مثل هذه التدابير لا تقتصر على الحد من الاستخدام المفرط للمركبات فحسب، وإنما أيضًا على استيعاب التكاليف الخارجية، مثل الازدحام وتلوث الهواء، مع تشجيعها في الوقت نفسه على اعتماد بدائلَ فعَّالةٍ للنقل العام. في حين يتعين على البحوث المستقبلية تقييم مدى جدوى وفاعلية مثل هذه الخطط في المدن السعودية.

25th مارس 2024
دور نُُظم النقل الذكية وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تحقيق الكفاءة في استهلاك الطاقة وخفض الانبعاثات

دور نُُظم النقل الذكية وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تحقيق الكفاءة في استهلاك الطاقة وخفض الانبعاثات

رغم التقدم التقني الملحوظ الذي شهده قطاع النقل، فإن هذه الصناعة لا تزال تعاني ارتفاع معدلات استهلاك الطاقة ومستويات انبعاثات المركبات، مما يزيد بدوره من تفاقم التدهور البيئي والتغيُّر المناخيِّ. كما تشكل الإدارةُ غير الفعَّالة لتدفق حركة المرور، وعدمُ الاستفادة الكافية من الربط بين شبكات النقل، ومحدوديةُ تنفيذ النماذج التنبؤية القائمة على الذكاء الاصطناعي- مجتمعةً- تحدياتٍ كبيرةً لتحقيق كفاءة الطاقة والحد من مستويات الانبعاثات. ومن هنا تنشأ حاجة ملحة وعاجلة إلى ضرورة وجود نهج متكامل ومتطور من شأنه تعزيز نُظم النقل الذكية وتقنيات الذكاء الاصطناعي؛ لترشيد الطاقة المستخدمة في وسائل النقل، وخفض مستويات الانبعاثات الصادرة عنها.

22nd يناير 2024
تحديات النقل في المناطق الحضرية السعودية دور وسائل التنقل الصغيرة في رحلات الميل الأول والأخير

تحديات النقل في المناطق الحضرية السعودية دور وسائل التنقل الصغيرة في رحلات الميل الأول والأخير

إن لقطاع النقل دور كبير في انبعاثات الكربون العالمية والتحديات البيئية، إذ تشكل انبعاثات غازات الدفيئة الإجمالية على النطاق العالمي التي تنتج عن هذا القطاع ما يقارب 14.3% من إجمالي الانبعاثات، لا سيّما أن انبعاثات النقل البري شكلت النسبة الأكبر التي بلغت 12.6% من إجمالي انبعاثات قطاع النقل في عام 2019.

24th ديسمبر 2023

اشترك في نشرتنا البريدية

كن على اطلاع وتواصل دائم مع كابسارك

اشترك