Riyadh, Saudi Arabia; January, 20, 2016 – The Custodian of the Two Holy Mosques King Salman bin Abdulaziz Al Saud, the King of Saudi Arabia today inaugurated The King Abdullah Petroleum Studies and Research Center (KAPSARC) - a non-profit economics and policy research institution dedicated to finding solutions for the most effective and productive use of energy to enable economic and social progress across the globe. KAPSARC undertakes global collaborative research on the economic impacts of energy, its technologies, policies and the environment.The inauguration ceremony was attended by HRH Mohammad bin Salman bin Abdulaziz Al Saud, Saudi Deputy Crown Prince and Defense Minister; HE Ali bin Ibrahim Al-Naimi, Minister of Petroleum and Mineral Resources, Kingdom of Saudi Arabia and Chairman of the Board of KAPSARC; and, HE Khalid A. Al-Falih, Minister of Health and Chairman of the Board of Saudi Aramco.HE Ali Al-Naimi said: "Today’s inauguration, under the patronage of HRH King Salman, reflects the Kingdom’s strong support of KAPSARC’s mission to expand global knowledge and understanding of energy to benefit society and the environment. Oil and gas have made and will continue to make a significant contribution to the Kingdom’s success and prosperity. Today, we also need to develop different sources of energy to be able to compete economically and, at the same time, meet the future development needs of the Kingdom, while protecting the environment and finding practical technology-enabled solutions to use energy more efficiently." Amin H. Nasser, President and CEO, Saudi Aramco said: "Energy is the main pillar of Saudi Arabia’s economy and the cornerstone of development and prosperity of economies around the world. With the increased complexity of global energy, it is important to continuously expand the boundaries of knowledge through collaboration and research. Saudi Aramco is honored to have helped establish KAPSARC which is a state of the art research center that brings together the brightest people from Saudi Arabia and around the world to tackle energy challenges. The Centre is characterized by its innovative design that integrates the highest standards of environmental conservation. Saudi Aramco will continue to support KAPSARC to achieve its mission and goals." Samer AlAshgar, President of KAPSARC said: "KAPSARC is all about improving the welfare of societies through a better understanding of the value that energy provides. We aim to develop frameworks for sustainable, value-added energy production and consumption in Saudi Arabia and around the world. Our mission proudly reflects the late King Abdullah’s vision, as we seek to make Saudi Arabia a leading source of energy insight in global discussions. On behalf of KAPSARC and its global research partners, I would like to take this opportunity to sincerely thank His Majesty King Salman for officially inaugurating our Riyadh facility and the continuing support given to the Center to fulfill its mission." In 2015, KAPSARC moved into its Riyadh headquarters, constructed by Saudi Aramco and designed by renowned architect Zaha Hadid. The Center now comprises a diverse team of over 15 nationalities. The Center has established a global footprint of collaborative partnerships, including institutions from China, India, Japan, East Africa, Europe and the Americas. 

خادم الحرمين الشريفين يفتتح مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية الذي يعنى بحلول البيئة والطاقة العالمية

  • يجري مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية بحوثاً مستقلة ويقدم الرؤى المستقبلية فضلاً عن تعاونه مع مراكز البحوث العالمية والمؤسسات البحثية المتخصصة في رسم السياسات العامة.

الرياض- الأربعاء 10 ربيع الآخر 1437هـ ( 20 يناير 2016م)

افتتح خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، اليوم الأربعاء 10 ربيع الثاني 1437 الموافق 20 يناير 2016م، مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية في الرياض.

وحضر حفل الافتتاح صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي ولي العهد ووزير الدفاع، ورئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ومعالي المهندس علي بن إبراهيم النعيمي، وزير البترول والثروة المعدنية، ومعالي المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، وزير الصحة ورئيس مجلس إدارة أرامكو السعودية، وعدد من كبار المسؤولين في أرامكو السعودية.

ويعتبر  المركز إضافة جديدة وفريدة في المملكة وهو مؤسسة بحثية غير ربحية لاقتصادات وسياسات الطاقة للتوصل إلى الحلول التي تؤدي إلى الاستخدام الفعال والمثمر للطاقة بما يكفل تحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي في المملكة العربية السعودية وفي شتى أرجاء العالم. ويضطلع مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية بإجراء البحوث التعاونية العالمية التي تتناول الجوانب الاقتصادية للطاقة وآثارها  وتقنياتها وسياساتها فضلاً عن البيئة.

وبهذه المناسبة عبر معالي وزير البترول والثروة المعدنية،  المهندس علي بن إبراهيم النعيمي عن اعتزازه بتشريف خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتدشينه مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية، الذي يضاف إلى صروح العلم والمعرفة، والأبحاث، والدراسات، التي تزخر بها بلادنا العزيزة."

قال : "لقد حقق هذا المركز نتائج باهرة، خلال فترة وجيزة، من إنشائه، كما حظي باحترام واهتمام عالمي كبير، وكلنا ثقة بأن هذا المركز سيحقق إنجازات محلية وعالمية مرموقة خلال السنوات، والعقود القادمة."

وأضاف: "يتميز المركز باستقلاليته المالية، والإدارية، وفي دراساته وأبحاثه، إلا أن هدفه الأساس هو خدمة المملكة، ومؤسساتها المختلفة، وبالذات المرتبطة بقطاع الطاقة، بما في ذلك القطاع الخاص، والمساهمة في عملية تنوع الاقتصاد السعودي وتوسعه، التي تعتبر الهدف الرئيس لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – أيده الله - ، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد، كما يُسهم المركز في تطور دراسات محلية وعالمية مختصة بالبترول والطاقة بجميع أنواعها مثل الشمس والرياح، بالتعاون مع الجامعات ومراكز الأبحاث السعودية والعالمية، مما يجعل للمملكة موقعًا مرموقًا في أبحاث الطاقة، يعكس أهميتها في هذا المجال."

وبهذه المناسبة، قال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين بن حسن الناصر: "تشكل الطاقة الدعامة الرئيسة للاقتصاد الوطني كما أنها حجر الزاوية بالنسبة للتنمية المستدامة وتحقيق الرخاء في المجتمعات حول العالم. ومع تطور انماط العرض والطلب، وتعدد خيارات الطاقة وتعقيدها وتأثيرها على مختلف جوانب الحياة، أصبح من الضروري التوسع في دراسة مواضيعها وفرصها وآفاقها بما يحقق الكفاءة ويخدم الوطن والعالم. من هذا المنطلق  تشرفت أرامكو السعودية بالقيام بتأسيس وبناء مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية، وهو مركز عالمي المستوى يضم كوكبة من ألمع الكفاءات الوطنية والعالمية لإجراء بحوث متطورة تتناول تحديات الطاقة المعقدة، بما في ذلك تقصي السبل اللازمة لتحقيق الأهداف البيئية ودراسة تحدي التغير المناخي.  ويتميز المركز بتصميمه الإبداعي الذي يجسد أعلى درجات الريادة في مجال الكفاءة البيئية والمحافظة على الطاقة. ونحن إذ نتشرف بافتتاح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله للمركز، فإن أرامكو السعودية ستواصل مساندة هذا المركز المميز والإسهام في إنجاحه ضمن المسار الذي يحقق الرؤية المستهدفة".

من جانبه قال رئيس مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية، المهندس سامر الأشقر: "يسعى مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية إلى تنفيذ عدد من البرامج البحثية النوعية عبر نطاق واسع من الشراكات مع القطاعات الوطنية والعالمية ذات العلاقة بالطاقة، ويهدف إلى فهم القيمة التي تقدمها الطاقة، ووضع أطر لإنتاجها واستهلاكها بطريقة مستدامة ذات قيمة مضافة في المملكة وفي العالم أجمع. وتعكس مهمة المركز رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز المكانة العالمية للمملكة في قيادة المعرفة والفكر المرتبط بمواضيع الطاقة، وأن تكون مصدراً في بناء مستقبل الطاقة ومرجعاً يعتد به على صعيد النقاشات العالمية."

وبالإضافة إلى العلماء والباحثين السعوديين؛ يعمل في المركز فريق متنوع يضم أكثر من 15 جنسية، حيث أسس  المركز بصمة عالمية للشراكات التعاونية مع مؤسسات من الصين والهند واليابان وشرق أفريقيا وأوروبا والأمريكيتين.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

www.kapsarc.org

Related News

News
  • KAPSARC congratulates the Saudi new crown prince
    اخبار عامة

    22 يونيو 2017

    رئيس ومنسوبو مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية يهنئون ولي العهد بالثقة الملكية

    اقرأ المزيد

01

/04