خلاصة
بدأت أزمة الطاقة في أوروبا في النصف الثاني من عام 2021 وتفاقمت في عام 2022 بسبب التوترات الجيوسياسية في أوروبا الشرقية، وتفجيرات خطوط أنابيب نورد ستريم الحيوية التي تنقل جزءًا كبيرًا من الغاز الروسي إلى أوروبا، وحالات التعطل المفاجئة في المفاعلات النووية، وانخفاض منسوب المياه. وللتغلب على هذه الأزمة، بدأت الدول الأوروبية في اتخاذ تدابير مختلفة. وتراوحت تلك التدابير ما بين إعادة استخدام الفحم في توليد الطاقة الكهربائية وتقليل استهلاك الطاقة والبحث عن مصادر طاقة بديلة.