خلاصة

يُعد تنويع الاقتصاد، بما في ذلك الصادرات، أحدَ الأهداف المحورية في رؤية السعودية 2030. ويمكن أن يسهم قطاع البتروكيماويات إسهامًا كبيرًا في إستراتيجية التنويع التي تنتهجها المملكة، إذ إنه يمثل حصة كبيرة من الصادرات غير النفطية كما توضح هذه الدراسة. استعانت الدراسة بمنهجيات الاقتصاد القياسي في تحديد دور العوامل المحلية والخارجية (التي أوردتها البحوث النظرية) في تشكيل صادرات الكيماويات والمطاط واللدائن خلال الفترة من 1993 إلى 2020. وبعد أن انتهينا من إعداد معادلات التصدير المقدَّرة أدخلناها في نموذج للتوازن العام، وهو نموذج كابسارك الاقتصادي القياسي المخصص للطاقة العالمية، ثم أجرينا تحليل سيناريوهات لتقدير تبعات صدمات الأسعار الخارجية والمحلية على جهود التنويع في المملكة حتى عام 2035.

تعرف على المؤلفين

Heyran Aliyeva
الاقتصاد الكلي والجزئي للطاقة
تعرف على الخبير
Javid, Muhammad
Energy Macro- & Microeconomics
تعرف على الخبير
Hasanov, Fakhri
الاقتصاد الكلي والجزئي للطاقة
تعرف على الخبير