تنبع العوامل المحركة لتوقعات الطلب العالمي لهذا الربع من عدة أحداث (مثل: الصراع الروسي الأوكراني، وتراجع الثقة التجارية، وارتفاع أسعار فائدة مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، والمراجعات التخفيضية لإجمالي الناتج المحلي الإجمالي، والتضخم المستمر، وعمليات الإغلاق الأخيرة في الصين بسبب جائحة كوفيد- 19).